لمسات

السؤال الذي يلح على المرأة كلما تلقت دعوة إلى سهرة أو مناسبة مهمة هو: ماذا سأرتدي؟ وما الإكسسوارات التي يمكن أن تتماشى مع الفستان أو غيره؟ ما إن تتوصل إلى الجواب حتى تقفز إلى ذهنها أخرى، منها نوع الماكياج والعناية التي يمكن أن تكسب بشرتها نضارة وتألقا، وطرق التخلص من انتفاخ البطن، وغيرها من الأسئلة،

لا يختلف اثنان على أهمية الإكسسوارات، ورغم أن التذكير بهذه الأهمية ودورها المؤثر يعتبر من الكليشيهات، فإنها كليشيهات لا تصيب بالملل. الفضل في هذا يعود إلى بيوت الأزياء والمجوهرات التي لا تتوقف على إدهاشنا بالجديد والمبتكر في كل موسم. وحتى لا نقع في مطلب الصرعات أو الموضة الموسمية التي تختفي بعد عام

قد يتساءل البعض: «كيف دخلت هذه السراويل التي كانت مخصصة للركض والهرولة، وكانت إما حكرا على النوادي الرياضية أو على رجال تقاعدوا من العمل ويقضون جل أوقاتهم مرتخين في البيت، عالم الموضة؟». سؤال أجاب عنه الكثير من المصممين في عروض ارتقت بهذه القطعة إلى مصاف بنطلون الجينز، أو على الأقل اقترحتها بديلا له،

هناك نظارات شمسية تزيدك غموضا وسحرا، وهناك نظارات تزيدك حيوية ورومانسية، وهذا تحديدا ما يمكن قوله على مجموعة «إنتشانتد بيوتيز» (Enchanted Beauties) لـ«دولتشي أند غابانا». فالثنائي قرر هذا العام أن ينسج كل شيء يتعلق بالدار بالورود والأزهار، بدءا من الأزياء إلى الإكسسوارات، ولم يستثنوا النظارات الشمسية

18 شهرا من البحث والتقصي انتهت باختيار الإسباني جوني كوكا مصمما لدار مالبيري البريطانية، رغم أنه لن يتمكن من الالتحاق بها إلا بعد 8 أشهر من الآن، أي في يوليو (تموز) من عام 2015 المقبل، بسبب التزاماته. ويبدو أن الدار البريطانية ترى أنه يستحق الانتظار، ولا سيما أنه سيأتيها بخبرة لا يستهان بها استمدها

من النظرة الأولى توقعك تصاميم ندى غزال في شباكها، نظرا لجرعة الإبداع التي تظهر فيها. اختارت ندى غزال الذهب من عيار 18. لتستخدمه لأنه المعدن الذي يشعرها بالقوة ويزودها بالطاقة، كما تقول في حديثها لـ«الشرق الأوسط» وتضيف: «عندما قررت استعماله في تصاميمي منذ نحو عشر سنوات لم تكن موضته رائجة، إذ كان الذهب